The smart Trick of رجل الأعمال بهاء عبد الحسين That Nobody is Discussing
The smart Trick of رجل الأعمال بهاء عبد الحسين That Nobody is Discussing
Blog Article
القسم الأول: الاستفادة من التكنولوجيا المالية والشمول المالي
للدفع العراقي النظام شركة بين كشراكة
أينشتاين: قصة عبقري كان الفيزيائي الأكثر تأثيراً في القرن العشرين
.والنجاح اإليجابي التغيير لتحقيق فرص هي العراق تواجهها التي التحديات أن الهادي دّعب
ولأهمية هذا الأمر وما يترتب عليه من آثار نهتم بكيفية أداء هذه الزيارة، ونقصد بالكيفية: الطريقة التي نؤدي بها هذا العمل الذي وصفه الحديث الآنف الذكر بأنه أفضل الأعمال، إذن من المسلم أن أعمال الإنسان كثيرة ويكفي في اختيار أفضلها وترجيحه على بقية الأعمال عبارة أفضل الأعمال، فما هي هذه الكيفية التي نزور بها الإمام الحسين(عليه السلام)؟
كما تهدف الشركة إلى توسيع نطاق استخدام بطاقة “بهاء كي كارد” دوليًا لتصبح جزءًا من حركة التمويل الرقمي العالمي.
المُشتَرَكُ في كل هؤلاء وغيرهم أنَّ ليس بينهم إرهابيٌّ واحد، وأنهم عُشَّاقٌ حقيقيون لهذا الوطن المُبتَلَى .
وٌصف الجوراني بأنه احد ابرز اعمدة الفساد الكبرى في العراق،هو صاحب عقد ابراج نقل الكهرباء، الملف الاخطر الذي يدار في كواليس السياسة العراقية، وخلال اعتقاله قدم اعترافات كثيرة بهاء عبدالله حسين عبد الهادي عن المتورطين معه، كشف الجوراني عن شبكة من مافيا الفساد السياسي التي تسرق وتنهب المال العام عن طريق العقود الوزارية ليقدم اسماء اشخاص يعملون معه او لصالحه او من خلاله ، مليارات الدولارات تسرق من خلال العقود الوزارية الحصرية..اعترافه كشف عن هذه العقود.
بهاء عبد الحسين عبد الهادي، شخصية رائدة في عالم الأعمال العراقي، قد غيّر مفهوم الخدمات المالية في العراق بشكل جذري من خلال تأسيس شركة كي كارد.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
بهاء عبد الحسين عبد الهادي هو رجل أعمال ومدير شركة البطاقة الذكية كي كارد.
باختصار، قدم بهاء عبد الحسين من خلال بطاقة “بهاء كي كارد” نموذجًا ناجحًا للشمول المالي والابتكار التكنولوجي والمسؤولية الاجتماعية، مما أسهم في تحسين حياة الملايين من العراقيين وتسهيل الوصول إلى الخدمات المالية.
وفي بيان لها أمس الثلاثاء، قالت العفو الدولية إن الوعود السابقة بالإفراج عن السجناء المحتجزين لأسباب سياسية لم تكن أكثر من مجرد محاولات مخادعة لصرف الانتقادات الدولية لسجل مصر المروع في مجال حقوق الإنسان، وفق وصف البيان.
وأشار الدراجي إلى أن "هذا الواقع سارٍ أيضاً في هيئة المساءلة والعدالة، إذ لم يشمل الكثيرون بقراراتها جراء ضغوط سياسية، وكذلك هيئة النزاهة التي تم تسخيرها وممارسة الضغط السياسي على موظفيها من قبل بعض السياسيين لنفس الغرض".